تاريخ بولندا (1795–1918) - definitie. Wat is تاريخ بولندا (1795–1918)
Diclib.com
Woordenboek ChatGPT
Voer een woord of zin in in een taal naar keuze 👆
Taal:

Vertaling en analyse van woorden door kunstmatige intelligentie ChatGPT

Op deze pagina kunt u een gedetailleerde analyse krijgen van een woord of zin, geproduceerd met behulp van de beste kunstmatige intelligentietechnologie tot nu toe:

  • hoe het woord wordt gebruikt
  • gebruiksfrequentie
  • het wordt vaker gebruikt in mondelinge of schriftelijke toespraken
  • opties voor woordvertaling
  • Gebruiksvoorbeelden (meerdere zinnen met vertaling)
  • etymologie

Wat (wie) is تاريخ بولندا (1795–1918) - definitie


تاريخ بولندا (17951918)         
أنهى التقسيم الثالث والأخير لبولندا في القرن الثامن عشر وجود الكومنولث البولندي الليتواني في عام 1795. ومع ذلك، فقد حافظت الأحداث داخل الأراض
أنهى التقسيم الثالث والأخير لبولندا في القرن الثامن عشر وجود الكومنولث البولندي الليتواني في عام 1795. ومع ذلك، فقد حافظت الأحداث داخل الأراضي البولندية وخارجها على الآمال في استعادة الاستقلال البولندي طوال القرن التاسع عشر. أصبح موقع بولندا الجيوسياسي على الأراضي المنخفضة في شمال أوروبا ذا أهمية خاصة في الفترة التي انخرط فيها جيرانها التوسعيون –مملكة بروسيا وروسيا الإمبراطورية– بشكل مكثف في المنافسات والتحالفات الأوروبية عندما تشكلت الدول القومية الحديثة على القارة بأكملها.
تاريخ بولندا (1945-1989)         
بديل=|تصغير|280x280بك|عاصمة بولندا المدمرة [[وارسو، يناير 1945.]]
تقاسم بولندا         
  • الكومنولث البولندي الليتواني في أقصى اتساعه، قبل التقسيمات الثلاثة
تقسيم الكومنولث البولندي أو تقسيم بولندا ثلاثة تقسيمات للكومنولث البولندي اللتواني في النصف الثاني من القرن الثامن عشر، أنهى وجود الكومنولث البولندي اللتواني. حيث قام كل من الامبراطورية الروسية، ومملكة بروسيا وملكية هابسبورغ بتقسيم أراضي الكومنولث فيما بينهم تدريجياً في عملية للاستيلاء على الأراضي والضم لتوسيع نفوذهم إقليميا.

Wikipedia

تاريخ بولندا (1795–1918)
أنهى التقسيم الثالث والأخير لبولندا في القرن الثامن عشر وجود الكومنولث البولندي الليتواني في عام 1795. ومع ذلك، فقد حافظت الأحداث داخل الأراضي البولندية وخارجها على الآمال في استعادة الاستقلال البولندي طوال القرن التاسع عشر. أصبح موقع بولندا الجيوسياسي على الأراضي المنخفضة في شمال أوروبا ذا أهمية خاصة في الفترة التي انخرط فيها جيرانها التوسعيون –مملكة بروسيا وروسيا الإمبراطورية– بشكل مكثف في المنافسات والتحالفات الأوروبية عندما تشكلت الدول القومية الحديثة على القارة بأكملها.